الاخت خديجة بين طيات الغربة ويتم أطفالها من زوجها السابق ؛تعاود الأن حياتها من جديد وتنتظر بشرتها بمولودها القادم ,إلا أن ما تفرضه الغربة من ظروف قاسية تكدر فرحها وتجعل من زوجها الذي كان اليد العطوفة لأيتامها ينتظر كرم الله بسلامة زوجته وابنه ،عاجزا عن دفع ما تستحق تكاليف الولادة التي تقدر ب 3500 جنيه مصري
إن اليد التي ربت على رؤؤس الأيتام الأحق بعوننا لنشاركه بفرحة مولوده